في أي سنه وجد ربك؟
قال ألملحدون للأمام علي عليه السلام في أي سنه وجد ربك
قال(الله موجود قبل التاريخ وألازمنه لا أول لوجوده....
قال لهم :ماذا قبل الاربعه؟
قالو :ثلاثه..
قال لهم:ماذا قبل الثلاثه؟
قالو:أثنين..
قال لهم:ماذا قبل الاثنين؟
قالو:واحد
قال لهم:ماذا قبل الواحد؟
قالو لاشىء قبله...
قال لهم:إذا كان الواحد الحسابي لا شيء قبله فكيفبالواحد الحقيقي وهو الله !إنه قديم لا أول لوجوده...
قالوا:في أي جهة يتجه ربك؟
قال:لو أحضرتم مصباحافي مكان مظلمإلى أي جهة يتجه النور؟
قالوا:في كل مكان....
قال:إذا كان هذا النور الصناعيفكيف بنور السماوات والأرض!؟
قالوا:عرفنا شيئا عن ذات ربك؟أهي صلبه كالحديدأو سائله كالماء؟أم غازيه كالدخان والبخار؟
فقال:هل جلستم بجوار مريض مشرف على النزع الاخير؟
قالوا:جلسنا.
قال:هل كلمكم بعد ما أسكته الموت؟
قالوا: لا.
قال:هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك؟
قالوا:نعم.
قال:مالذي غيره؟
قالوا:خروج روحه.
قال:أخرجت روحه؟
قالوا: نعم.
قال:صفوا لي هذه الروح ، هل هي صلبه كالحديد أم سائله كالماء؟أم غازيهكالدخان والبخار؟
قالوا:لانعرف شيئا عنها؟
قال:إذا كانت الروح المخلوقه لايمكنكم الوصول إلى كنهها فكيف تريدون مني أن اصف لكم الذات الإلهي.
قال ألملحدون للأمام علي عليه السلام في أي سنه وجد ربك
قال(الله موجود قبل التاريخ وألازمنه لا أول لوجوده....
قال لهم :ماذا قبل الاربعه؟
قالو :ثلاثه..
قال لهم:ماذا قبل الثلاثه؟
قالو:أثنين..
قال لهم:ماذا قبل الاثنين؟
قالو:واحد
قال لهم:ماذا قبل الواحد؟
قالو لاشىء قبله...
قال لهم:إذا كان الواحد الحسابي لا شيء قبله فكيفبالواحد الحقيقي وهو الله !إنه قديم لا أول لوجوده...
قالوا:في أي جهة يتجه ربك؟
قال:لو أحضرتم مصباحافي مكان مظلمإلى أي جهة يتجه النور؟
قالوا:في كل مكان....
قال:إذا كان هذا النور الصناعيفكيف بنور السماوات والأرض!؟
قالوا:عرفنا شيئا عن ذات ربك؟أهي صلبه كالحديدأو سائله كالماء؟أم غازيه كالدخان والبخار؟
فقال:هل جلستم بجوار مريض مشرف على النزع الاخير؟
قالوا:جلسنا.
قال:هل كلمكم بعد ما أسكته الموت؟
قالوا: لا.
قال:هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك؟
قالوا:نعم.
قال:مالذي غيره؟
قالوا:خروج روحه.
قال:أخرجت روحه؟
قالوا: نعم.
قال:صفوا لي هذه الروح ، هل هي صلبه كالحديد أم سائله كالماء؟أم غازيهكالدخان والبخار؟
قالوا:لانعرف شيئا عنها؟
قال:إذا كانت الروح المخلوقه لايمكنكم الوصول إلى كنهها فكيف تريدون مني أن اصف لكم الذات الإلهي.